السلام عليكم
تعددت طرق الانتحار لأسباب عظيمه وكبيره بنظر المنتحر وكلها طرق لقتل النفس
اما رميا بالصاص او القفز من فوق عمارة او شنقاً لكن الافضع هو الحرق بالنار
أما الإسلام، فإنه يحرم الإقدام على قتل النفس. يقول الله تعالى: (ولا تقتلوا النفس
التي حرم الله إلا بالحق) –الأنعام 151. كما يقول تعالى: (ولا تقتلوا أنفسكم إن
الله كان بكم رحيماً) –النساء 29. فيعتبر ديننا الحنيف أن حياة الإنسان أمانة لديه،
ليس له الحق في إنهائها بل عليه المحافظة عليها حتى يستردها صاحبها وهو
الله عز وجل. ويحث الإسلام المسلم على الصبر ويخبرنا بجزائه:
(إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) –الزمر 10. كما يخبرنا أن جميع
ما يصيب المسلم خير له حيث يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجبا
لأمر المؤمن إن أمره كلّه خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سرّاء
شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له". كما يقول
صلى الله عليه وسلم: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن
ولا أذى ولا غمّ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر بها من خطاياه". وهكذا ينجلي
دور الإيمان بالله والإيمان بالقدر والتجلد بالصبر على المصائب في المحافظة
على استقرار المسلم النفسي، وبالتالي حسن أدائه في مواجهة ابتلاءات الحياة
المستمرة، والتي ليس من شأنها إلا رفع الدرجات في حالة صحة المواجهة.
الصور مؤلمه جداً لعلها تكون رادع لمن يفكر بالأنتحار.
البدايه (1)
البحث عن النجاة والتعلق بخيوط الحياة (2)
الرقص هروباً من الموت (3)
الاستنجاد بالناس من الموت (4)
نهايه حياة منتحره حرقاً(5)
استغفر الله العظيم
تعددت طرق الانتحار لأسباب عظيمه وكبيره بنظر المنتحر وكلها طرق لقتل النفس
اما رميا بالصاص او القفز من فوق عمارة او شنقاً لكن الافضع هو الحرق بالنار
أما الإسلام، فإنه يحرم الإقدام على قتل النفس. يقول الله تعالى: (ولا تقتلوا النفس
التي حرم الله إلا بالحق) –الأنعام 151. كما يقول تعالى: (ولا تقتلوا أنفسكم إن
الله كان بكم رحيماً) –النساء 29. فيعتبر ديننا الحنيف أن حياة الإنسان أمانة لديه،
ليس له الحق في إنهائها بل عليه المحافظة عليها حتى يستردها صاحبها وهو
الله عز وجل. ويحث الإسلام المسلم على الصبر ويخبرنا بجزائه:
(إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) –الزمر 10. كما يخبرنا أن جميع
ما يصيب المسلم خير له حيث يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجبا
لأمر المؤمن إن أمره كلّه خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سرّاء
شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له". كما يقول
صلى الله عليه وسلم: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا همّ ولا حزن
ولا أذى ولا غمّ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر بها من خطاياه". وهكذا ينجلي
دور الإيمان بالله والإيمان بالقدر والتجلد بالصبر على المصائب في المحافظة
على استقرار المسلم النفسي، وبالتالي حسن أدائه في مواجهة ابتلاءات الحياة
المستمرة، والتي ليس من شأنها إلا رفع الدرجات في حالة صحة المواجهة.
الصور مؤلمه جداً لعلها تكون رادع لمن يفكر بالأنتحار.
البدايه (1)
البحث عن النجاة والتعلق بخيوط الحياة (2)
الصورة دى اتصغرت عشان حجمها كبير اوى . دوس على الشريط هنا و شوفها بحجمها الطبيعى . الحجم الاصلى للصورة 594x591 و المساحه %3$sKB |
الرقص هروباً من الموت (3)
الصورة دى اتصغرت عشان حجمها كبير اوى . دوس على الشريط هنا و شوفها بحجمها الطبيعى . الحجم الاصلى للصورة 594x396 و المساحه %3$sKB |
الاستنجاد بالناس من الموت (4)
الصورة دى اتصغرت عشان حجمها كبير اوى . دوس على الشريط هنا و شوفها بحجمها الطبيعى . الحجم الاصلى للصورة 594x495 و المساحه %3$sKB |
نهايه حياة منتحره حرقاً(5)
الصورة دى اتصغرت عشان حجمها كبير اوى . دوس على الشريط هنا و شوفها بحجمها الطبيعى . الحجم الاصلى للصورة 594x594 و المساحه %3$sKB |
استغفر الله العظيم